العلم يثبت معجزة الحجاب والحفاظ على المرأه كانسانه

العلم يثبت معجزة الحجاب والحفاظ على المرأه كانسانه , العلم يثبت معجزة الحجاب والحفاظ على المرأه كانسانه , العلم يثبت معجزة الحجاب والحفاظ على المرأه كانسانه , العلم يثبت معجزة الحجاب والحفاظ على المرأه كانسانه
معجزة الحجاب ومصائب السفور على العقل البشري
المرأه في المجتمع الغربي تعاني وتتألم من فقدان الحنان والعطف والمحبه ، فهي
تعاني من الوحده والهجران النفسي ، لا تجد رجلا يحميها أو يغار عليها ، أو يهتم بها ، فإن كانت قادره على
العمل والإعتماد على نفسها فهي مرغوبه ومقبوله ، وإلا فهي منبوذه ومهجوره، هي إمراه وفقط ،سواءً كانت
زوجه أو أخت أو أم فلا قيمة عندهم لهذه التسميات.!!
واليكم هذا المقال في صحيفة (سيتي) الإيطاليه الصادره بتاريخ 19-2-2009
الصور الجنسيه الكثيره خلقت عند الرجال )المرأه السلعه (.. أي من كثرة رؤيه النساء شبه عاريات صار
الرجل ينظر إلى المرأه كسلعه.(كمتاع) العنوان يقول الرجال:- من كثرة رؤيتهم للنساء في أوضاع جنسيه أصبح عقل الرجل يستوعبها (كمتاع) TU JANE Calendary الدعايه، المشاهد التلفزيونيه ، الصور
الكثيره الجنسيه للنساء ، تعمل على تغيرات في مراكز الإدراك عند الرجال فينظرون للمرأه كمتاع.!
بداية المقال:- روما:-
تتذكرون الدعايه الوقحه(الجريئه) لفاتح الشهيه (مارتيني) ، حيث الجانب الأيمن B))
لِ(جارلس ثيرون) الساطع جمالا تم وضعه بشكل واضح ولافت خلال خيط التنُّوره،الذي ظل عالقا في الكرسي
الجالسه عليه؟ أو دعاية العطر ( دولتشى و قبانَّه) ( Dolce e Gabanna) مع بللُّوتشي( Belluci)
كلها شفَّافه وتخريم أسود؟ رغم أناقة ورِقَّة الإثاره الجنسيه لصورة الأُنثى ، إلا أنها تتخزن في الإدراك
(ضمير ،عقل) الذكر بشكل سلبي فتتحول المرأه إلى متاع في الإحساس اللاشعوري عند الرجل. تٌحدث طفرة في مركز الإدراك أو تغيٍّر الإدراك
:- الصور الجنسيه( العاريه) حسب بحث قامت به الباحثه الأمريكيه (Susan Fiske)
أخصائية الطب النفسي في جامعة (برنستون في ولاية نيوجرسي) (Princeton Univesity in NewJerse)
قدمته في المؤتمر الذي إنعقد في الجمعيه الأمريكيه للتقدم العلمي المنعقد في شيكاغو.
( American Association for the Advacement of Science) هذه الصور الجنسيه
تُشغِّل قطع دماغيه مسؤوله عن تشغيل أجهزة عمل – كالكمَّاشه (الزراديه) أو كالمفك – في نفس الوقت
الذي تُطفَىء فيه (تعطَّل) المراكز العصبيه( النيورونات) المسؤوله عن الإستيعاب والفهم وهي المسؤوله
عن (التحليل الصحيح لما يقع على الدماغ) حيث يتم تحليل وتشغيل الإنفعالات وتهيأة إستيعابها للآخر..
بحيث يصبح دماغ الرجل- من كثرة مشاهدته لصور المرأه العاريه أو المرتديه لألبسه مغريه وكثرة
رؤيته للمشاهد الجنسيه المثيره - يرى المرأه كسلعه (كمتاع) ..! الحاصل أن أن هذه النيرونات تحدث
لها طفرات ، بحيث تصبح عندها القدره على إلغاء إنسانية شكل المرأه (صورة المرأه) واختزالها لدرجة
المتاع..!
Disumanizzare L’immagine femminile riducendola alla stregua di un oggetto